مهارة التفكير العليا عند المبتدئين من خلال تدريس مهارة القراءة بوسيلة اللعبة اللغوية
Main Article Content
Abstract
أن التلاميذ فى المرحلة المبتدئين يمتازون بأنهم يحتاجون إلى الإنتماء و التقدير و إتاحة الفرصة إلى التنفيس والتعبير الإنفعالي. هذه موجودة فى عملية اللعبة. و المهارات العظمى التى لابد إستيلاءها فى القرن21 هي المهارة التَّعَلُّمِية و المهارة الإبتكارية. وتتعلق هاتين الشيئين بالقدرة على التفكير الناقد و القدرة على حل المشكلة و القدرة اللإتصالية و التعاونية و القدرة على اللإبداع والإبتكارية. بوسيلة الدراسة الوصفية عن طريق البحث الكيفي قامت الباحثة بالدراسة المكتبية لأجل الحصول على البيانات التي تتصف إلى: أولا الحجة على حاجة الأولاد إلى اللعبة اللغوية فى تدريس مهارة القراءة و ثانيا الوصف عن حقيقة اللعبة اللغوية فى تزويد التفكير الناقد عند الأطفال أثناء تدريس مهارة القراءة. أن التلاميذ فى مرحلة المبتدئين محبون لذاتهم يدورون حول أنفسهم فقط و يغلب عليهم حب التملك والأثرة و إحساسهم بالمسئولية ضئيل ومحدود. ووظيفة التربية فى مواجهة القرن 21 تُزَوِّدهم بأربعة الكفاءات وهي القدرة بالفهم العالى و القدرة على التفكير الناقد و القدرة على التعاونى والإتصالي. يقع التفكير الناقد فى مجالBloom الإصلاحي المعرفى وهو من (C4) حتى ( C6) و يحقق تدريس القراءة التى تتصف بأنها نشاط عقلي يستلزم تدخل شخصية الإنسان بكل جوانبها تلك الأعمال المزودة .عندما يكون التفكير الناقد مهارة فى استخدام الحجة فَعَّالا و نظاميا و المهارة فى النظر و أخذ القرار و حل المشكلات, فكانت مطبقة فى اللعبة اللغوية عن طريق: تخريج الكلمة الغريبة و المضادة و الأوراق الممزقة. وعملية التفكير الناقدالمطبقة هي تحليل الكلمات و تمييزها و تعيين المعنى( C4) حتى بنائها فى الجملة المفيدة الصحيحة( C6) .